جـــــوهرة اربوات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لســنــــا آلأفــضل ولــكن . . لنــــا أســـلوبــنـــا الخـــاص
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» اغنية روعة
آثار الولاية Emptyالأحد سبتمبر 18, 2011 8:09 pm من طرف Hacker

» لسوف اعوذ ياامي
آثار الولاية Emptyالجمعة سبتمبر 16, 2011 12:28 pm من طرف salim

» قونين الرسائل الخاصة
آثار الولاية Emptyالخميس سبتمبر 15, 2011 8:11 am من طرف benyezza

» *****لعبة حرب الملوك استراتجية ***********
آثار الولاية Emptyالسبت سبتمبر 10, 2011 1:18 pm من طرف نورالهدى

»  لا تتزوجي من هذا البرج !!
آثار الولاية Emptyالسبت سبتمبر 10, 2011 12:17 pm من طرف nori-lacoste

»  اذا انسرق جوالك لاتحزن..طريقه حلوه تنكد على السارق
آثار الولاية Emptyالجمعة سبتمبر 09, 2011 10:15 pm من طرف Hacker

» وصلت وين الترحيب
آثار الولاية Emptyالأربعاء سبتمبر 07, 2011 1:04 pm من طرف نورالهدى

» صحابي انا رباوي ..
آثار الولاية Emptyالإثنين سبتمبر 05, 2011 9:38 pm من طرف نورالهدى

»  رسائل جوال ترفع ضغط المستلم
آثار الولاية Emptyالإثنين أغسطس 29, 2011 2:14 pm من طرف nori-lacoste

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 آثار الولاية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
benyezza
المدير العام
المدير العام
benyezza


عدد المساهمات : 41
تاريخ التسجيل : 10/08/2011
العمر : 31
الموقع :

آثار الولاية Empty
مُساهمةموضوع: آثار الولاية   آثار الولاية Emptyالسبت أغسطس 13, 2011 11:43 pm

تملك الولاية رصيد أثري من الآثار التي ورثتها على حضارات غابرة.
رابيديوم تقع هذه المدينة القديمة ببلدية جواب في الجنوب الغربي للمدينة باتجاه شلالة العذاورة، ظهرت لاول مرة في التاريخ سنة 122 (ب.م) كانت مركزا حاميا - COHORTE - رومــانية، شيدت من طرف الامبراطور سيبتيموس سيفيروس، ثم تحولت إلى مدينة كاملة في تخطيطها وتنظيمها العمراني DOCUMANUS - CARDUS ثم بدأت تضعف عسكريا في سنة 201 (ب.م)، وكانت تابعة لموريطــانيا القيصرية وهي مصنفة بقرار وزارة الثقافة ج. ر. رقم 7 بتاريخ 23/01/1968 وقد أجرت فيهــا بعثة أجنبية حفرية تمخضت عنها نتائج جد هامة كما صدر عن نفس البعثة كتاب يلخص المعلومات التي تحددها بدقــة.
آشير تقع هذه المدينة فوق سهل أو ربوة تطل على بلدية الكاف الاخضر ناحية شلالة العذاورة ويرجع تأسيسها إلى زيري بن مناد الصنهاجي في 324هـ/936م ووقع اختيار مكــانها لوفرة المياه وإطلالهــا على سفوح الجبــال الدائرة بها، كما كانت الحياة العلمية فيها رائجة، جلبت لها أشهر البنائين من إفريقيا والمسيلة، كمــا شيدت بها القصور والإقامات والحمــامات نذكر منها قصربنت السلطان الذي مــازالت بعض أطلاله شاهدة عليه. أجريت بها حفريات من 1950 إلى 1993 كشف النقاب عن كثير من الأسرار. مصنفة ج. ر. رقم 7 بتــاريخ 23/01/68.
كانت إقــامة شتوية لبــاي بايلك التيطري، كما كانت أيضا مركزا إداريا لتسيير شؤون بايلك الوسط، وفي عهد الباي بومزراق شهدت مدينة المدية تشييد العديد من الأعمال منها المسجد المالكي وحوش البــاي، وبنــاء دار الباي أنجز فوق أنقــاض بنــاية رومــانية، شكلهــا وتخطيطها يشبه إلى حد بعيد العمــائر والإقامــات المتواجدة بالجزائر -إيــالة الجزائر- والتي يظهر فيها جليــا التــأثير المعمــاري المورسكي وتعتبر تحفة فنية فريدة في ولاية المدية تتربع على مساحة 57 آر/ 19 آر تكون قد شيدت في الفترة 1819 - 1821. كما إستعملها أيضا عبد القادر الجزائري كمقر إداري وعسكري للخلافة إبان جهــاده ضد الاحتلال الفرنسي نصب فيها خليفته بن عيسى البركاني، الذي بنى له الباي مصطفى بومزراق ضريحا لأبيــه الشيخ البركــاني الذي وافته المنيــة بعد إحتفــاظ الأمير به. وهي بالتالي ترجع إلى العهد العثمــاني مصنفة بموجب قرار وزارة الثقــافة ج. ر رقم 48 بتاريخ 21/07/1993.
يقع هذا المعلم الآثري في أعــالي المدينة في الجهة الجنوبية بحوالي 5،0 كلم عن وسط التجمع السكني للمدينة، شيد في سنة 1820 كإقامة صيفية، ينقسم إلى قسمين: القسم الخاص بحــرم البــاي والقسم العام الذي يحوي على قاعات الاستقبال وأسطبلات الخيل وبيوت الحرس ويشبه كثيرا قصر أحمد باي بقسنطينة ومــازالت بعض قاعاته تحافظ على عناصرها المعمــارية خاصة التزيينــات التي تغطي البيوت وتكسي الجدران، كمــا أن الخشب والأبواب والزجــاج يرجعون إلى نفس الفترة والمســاحة الإجمــالية للمبنى 70 آر / 83 آر ومع ذلك فهو غير مصنف.
تقع هذه المئذنة عند مدخل باب السيد صحراوي القديم بالجهة الجنوبية للمدينة بمحاذاة قصر العدالة القديم، وهذه المئذنة للمسجد الحنفي الذي لم يبقى له أثر حيث إندثر وشيدت فوقه محطة للبنزين وهي أسطوانية الشكل وارتفاعها حوالي 18 مترا ذات تأثير عثماني لأن المآذن في شمال إفريقيا مربعة الشكل مســاحتها حوالي 10م مربع وهي غير مصنفة. ترجع إلى 1819م. كمــا يجهل مخطط المسجد الأصلي.
يقع هذا المسجد بالقرب من دار البــاي إذ شيد في عهد مصطفى بومزراق على الأرجح ولا يعرف شيئــا عن تخطيطه الأول بحيث خضع هذا المسجد لإضافات وتوسيعات آخرها في سنــة 1982 غير أن لوحة رخامية باللغة العثمانية تشير إلى تاريخ إنشــاءه في ســنة، وهو غير مصنف.
هذه القنوات ترتكز على مجموعة من العقود يبلغ عددها سبعة عقود تحمل المجرى المــائي الذي كان يزود وسط مدينة المدية في الجهة الغربية، كما كان يزود أيضا الثكنة الرومــانية بالمياه كما دعمت هذه القنوات بتحصينات للمراقبة.
تقع هذه المدينــة القديمة جنوب قصر البخاري بحوالي 10كلم وهي اليوم عبارة عن أطلال يرجع تأسيسها إلى العهد الرومــاني في عام 205 وكان الفضل في تشييدها يرجع إلى القائد الرومــاني SEPTIMUS SEVERUS الذي أسس العديد من المدن والمدينة في شكل مستطيل غير متســاوي 300م / 200م يحيط بها سورا قطره متران من الحجر الصلب بمحاذاة نهر، كما تشير المصادر والكتابات عن وجود لوحة حجرية تخلد SEVERUS وشخصين آخرين، كمــا كانت تشتهر أيضــا بصنـاعة الفخــار والتوابيت وهي مصنفة قديمــا بموجب قرار الحــاكم العام للجزائر 16/01/1932 وقرار 28/06/1956 ج. ر 09/10/1956 البلدية المختلطة لقصر البخــاري. وهي غير مصنفة أو بالأحرى لم يعد تصنيفهــا. مســاحتها الإجمــالية 9 هـ و 60 آر / 30آر.
تقع هذه الحمامات حسب ما تشير إليه المصادر التاريخية تحت المبنى الحالي لمركز إعادة التربية على حوالي كيلومترين ش-ش مدينة البرواقية الحالية على الخط المتجه من البرواقية البويرة وربما من المحتمل خارج المبنى المذكور آنفا في إتجاه الجنوب، وهذا ما أكده الاكتشاف عند الشروع في تسوية المساحة لبناء مجموعة من السكنات بحيث أن الاستطلاع الأول سمح من تحديد وجود جزء من حمام لإقامة رومانية وحتى الحصن - مركز إعادة التربية - شيد فوق مركز قديم جد هام والذي قد يكون تكملة لمدينة تراناموزا كاسترا التي تعني الأقحوان. والحمامات كانت تأخذ عناصرها من نهر يسير LES ISSERS عن وجود إمــا تراناموزا كاسترا أو تيرينــادي TIRINADI، لأن لوحتين حجريتين -كتابتين-اللتــان تعودان إلى فترة السيفيريـين تحددان تهــاني موجهة إلى شخصين في شكل تحيات شرفية خاصة وهذا المفهوم يعني أنها إهداءات أنجزت من طرف نبلاء محليين غير رومــانيين، والمصادر القديمة تشير أيضا عن توفر ثلاثة أحياء منها الحي الرئيسي الذي أنشــأ بالقرب من عناصر مياه.كمــا كانت أبراجا للمراقبة تحيط بالمدينة على امتداد 100م / 200م والبنــاية في حد ذاتها غير مصنفة.
تقع هذه المدينة القديمة في الجنوب الغربي لمدينة شلالة العذاورة بالقرب من منبع عين الشلالة الذي لا زال موجودا إلى يومنا هذا، وتتربع على مساحة واسعة في حي الغربية حاليا، وهي تقع على سفح جبل كاف الطير، هذا الموقع أكسبها حصانة حيث تعتبر شرفة الجنوب، كما يلاحظ وجود برج للمراقبة من جهة الجنوب استغلته فرنسا كبرج للمراقبة أثناء الثورة التحريرية وهو يشرف على كل الجهة الجنوبية لمدينة شلالة العذاورة باعتبارها تقع على هضبة مرتفعة عن ماحولها، كما أن المقبرة تدل على وجود تجمع سكاني وبالتالي مدينة، وهي غير مصنفة ولا نعرف شيئا عن تفاصيلها،ويعتقد أنها مدينة نوميدية لعدم اهتمام المستعمر بهافقد كان مهتما باحياء التراث الروماني دون غيره ،وقد طمر معالمها النزوح الريفي وقسمت مساكن وهي اليوم جزء من حي الغربية، والمقبرة عثر عليها بالصدفة عند القيام بالأشغــال في حي الغربية، كمـا أن الجثث كانت أكثر ضخامة بمقارنة الهيكل العضمي بالإنسان الحالي، وتم العثور على آدوات مختلفة في حي الزعترية خاصة، وفي أماكن أخرى من المنطقة نذكر منها حي النخلة.
عمــوما كلمة خربة تستعمل للدلالة على الأطلال، وخربة السيوف المتواجدة بدراق عبارة عن بقايا لمدينة رومــانية صغيرة والتي كانت من قبل حصنا عسكريا تحتل مكانا إستراتيجيا بإطلالها على جبال الونشريس. بحيث كان يتعاطى قدماء جند الإمبراطورية الرومــانية الغربية فيها مهنة الزراعة بعد صدور قوانين تمنحهم التقسيم المئيني Centuriation فكانت أراضي المنطقة خصبة حتى دفعهم الأمر لان يستقدمون الدنيين Les PAGANIS المزارعين. يوجد فيهـا بقــايا أحصنة وأعمدة وتوابيت تتربع على 25هـ وهي مصنفة في قائمة 1900 لكنه لم ينظر في إعادة تصنيفها.كما كانت تأوي عائلات قدمــاء المحاربين.
هي عبارة عن حصن عسكري يأوي حامية رومانية والمصادر المكتوبة القديمة تذكرها كما تذكر جارتها قلعة تازة -TAZA- القريبة منها ويقولون عنها شرفة الجنوب، إستعملها الأمير عبد القادر الجزائري كثكنة لجنده، كما شيد بها مصانع للبارود والذخيرة الحربية وصناعة الأسلحة لكثافة غاباتهــا وهي غير مصنفة ولا يعرف شيئا عن تفاصيلها وهي تــابعة للجيش الشعبي الوطني.
الحفريات الإنقاذية للوكالة الوطنية للآثــار هي التي استطـاعت أن تحددها بعد إجراء الأعمال الأثرية بها عندما عثر عليها بالصدفة عند القيام بالأشغــال وهي ترجع إلى الفترة PAIENNE يعني فجر العهد العتيق القرن 1 ق.م قبل ظهور المسيحية في الجزائر عثر في عينة من توابيتهــا البسيطة على حلي وأدوات جنائزية كمـا أن الجثث كانت موجهة نحو الشرق لمعتقدات تؤمن بالحياة بعد الموت، الأمر الذي يدفعنا إلى القول بوجود مجموعة سكانية لها نظامها وبالتــالي مدينة. وهي غير مصنفة ولا تذكر المصــادر اي شيء عنهــا.

إن هذا الخان المتواجد ببن شكاو وعلى علو 1248م أسس في 1858م كمــا تشير عليها اللوحة الحجرية وكان يستعمل كمكان لراحة المسافرين بالعربات والخيول القادمة من الشمــال والمتوجهة نحو الجنوب. وهذا النوع من الخانات أو العمارة ظهر أيضــا في المشرق والأناضول وآسيــا الوسطى في العهد السلجوقي، وهذه العمــارة أولى لها البنـائون في الأناضول اهتماما خاصا بالأخص في العقود والتزيينات بالزليج في حين أن خان بن شكاو بسيط جدا يتحكم في الطريق الرئيسي شمال جنوب، شكله مستطيل، بداخله ساحة تحيط بها مجموعة من البيوت ومطاعم وإسطبلات ومخازن تغذية الحيوانات وعمومـا إن الخــانات لم تحضى بأي دراسة تذكر رغم أنهــا ذات أهمية قصوى وما تدره من أموال في المجــال السيــاحي. مساحته بالتقريب 1هكتــار ونصف وهو غير مصنف لكنه يعود إلى الحقبة الاستعمارية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://asma.alafdal.net/forum
 
آثار الولاية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جـــــوهرة اربوات :: الأقسام الإخبارية والثقافية والشعرية :: الأخبار السياسية والإقتصادية للجزائر-
انتقل الى: